تفاصيل الوثيقة

نوع الوثيقة : بحث مدعم 
عنوان الوثيقة :
تقييم سمية الكلورسيرين على مستويات الطاقة، أنزيمات الاجهاد، التركيب النسيجي لأسماك بلطي المياه العذبة والمالحة.
Evaluation of the toxicity Alklorseren energy levels, stress enzymes, histological structure of the tilapia fish fresh and salt water.
 
لغة الوثيقة : العربية 
المستخلص : البحث يشتمل على مقدمة ، وتمهيد ، وثلاثة أبوب ، وخاتمة تحدثت في المقدمة على ثلاث نقاط وهي : 1. تمهيد موجز 2. أهمية الموضوع 3. الخطة أو الطريقة تناولت في التمهيد حاجة الناس إلى التعاليم الإسلامية واستلهام الرشد منها لاستقامة السلوك وعدم الانحراف إذ البعد عن الدين ، والزيغ عن الهدى ، يولد أزمات نفسية وروحية واقتصادية واجتماعية وأسرية ، ويعيش الناس في ضنك من العيش وشقاء وعناء لا يجدون حلاوة الإيمان ، ولا يجدون سعادة لا في الدنيا ولا في الآخرة . وبينت أهمية الموضوع في استقامة الناس ، وحسن السلوك ، والشعور بالأمن والاطمئنان في ظل السلام وذكرت عملي في الطريقة . أما التمهيد فتكلمت فيه عن ست فقرات هي : 1 ـ تعريف الوازع الديني 2 ـ تعريف الجريمة 3 ـ تعريف المجرم وبيان مفهوم الإجرام 4 ـ أنواع الجريمة 5 ـ مظاهر الجريمة 6 ـ الخطر الداهم للجريمة وأما الباب الأول فهو : ( دور الوازع الديني وأثره في الحد من الجريمة وتناولت فيه أربعة فصول بالتفصيل وهي : أ ـ الإيمان وأثره في الحد من الجريمة. ب ـ العبادات وأثرها في الحد من الجريمة. ج ـ الحسبة ( الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ) وأثرها في مكافحة الجريمة. د ـ التربية الإسلامية وأثرها في الوقاية من الجريمة. وأما الباب الثاني فهو : ( ضعف الوازع الديني وأثره في انتشار الجريمة ) وفيه ثلاثة فصول ، تكلمت في الفصل الأول : عن أسباب ضعف الوازع الديني الجبلية والوراثية والتربوية ( داخل الأسرة ، والمدرسة ، والحي ) وتناولت أيضاً أسباب ضعف الوازع الديني الاجتماعي والاقتصادي والنفسي والسلوكي والأسباب الحضارية والعصرية. وفي الفصل الثاني ( العلاقة بين الوازع الديني والوازع الأخلاقي ) : تناولت فيه مفهوم الوازع الأخلاقي وقارنت بينه وبين الوازع الديني وبينت عوامل تقوية الوازع الأخلاقي وأسباب ضعفه وأثره في الحد من الجريمة . وفي الفصل الثالث : تحدثت عن الآثار المترتبة على ضعف الوازع الديني الذي بدوره يؤدي إلى ضعف النمو الاقتصادي ، وزيادة عدد الجرائم ، وفشوها في المجتمع بأنواع مختلفة ومتعددة ، وبينت أن ذلك يؤدي إلى اختلال النظام ، وانعدام الأمن ، وزعزعة كيان المجتمع وتخلخل الروابط الأسرية ، وانحراف الأحداث ، وفشوا الأمراض النفسية والجسمية ، وغير ذلك . وأما الباب الثالث وهو : ( القضاء على الجريمة في المجتمع ) . ففيه ستة فصول ، بينت في الفصل الأول أن نشر الوعي الإسلامي بين الناس والتحذير من خطر الانحراف ، يؤديان إلى اختفاء الجريمة ، والقضاء عليها في مهدها. وفي الفصل الثاني : تناولت موضوع تربية الأفراد وتوجيههم وإرشادهم إلى سبل الرقي بالنفس وسموها دينياً وأخلاقياً ليكون ذلك وقاية وحماية لهم من الوقوع في الجريمة مما يؤدي إلى اختفائها . وفي الفصل الثالث : بينت أمور مهمة على القضاء على الجريمة من خلال إيجاد فرص العمل والبدائل الاجتماعية . وفي الفصل الرابع : بينت أن تحصين الشباب ، ووقايتهم من أسباب الجريمة يؤدي إلى تقلصها وعدم انتشارها. وفي الفصل الخامس : تناولت موضوع المراقبة والمتابعة والعقوبة المناسبة لكل جرم ، وتطبيق حدود الله على المجرمين وبينت أن ذلك كله يؤدي إلى القضاء على الجريمة ويحد من إنتشارها . 
سنة النشر : 1422 هـ
2002 م
 
اسم الداعم : جامعة الملك عبدالعزيز 
سنة الدعم : 1422 هـ
2002 م
 
تاريخ الاضافة على الموقع : Wednesday, April 30, 2008 

الباحثون

اسم الباحث (عربي)اسم الباحث (انجليزي)نوع الباحثالمرتبة العلميةالبريد الالكتروني
عبدالله سيف الأزديalazdi, abdullah saifباحث رئيسيدكتوراه 

الملفات

اسم الملفالنوعالوصف
 30217.docx docx 

تحميل الصفحة

الرجوع إلى صفحة الأبحاث